لا جدوى من اقامة احتجاجات سياسية بالعراق كون هذه القوى هي القوى الفاعلة بالعراق منذ الاحتلال الامريكي عام ٢٠٠٣ والى يومنا هذا ولانعلم الى اين ذاهبين بالعراق والعراقيين ما بعد الثلاثون من اب الدامي يختلف تماما عن العراق ما قبله ورحم الله شهداء العراق جميعا
وجرى ذلك نتيجة انتشار السلاح المنفلت وهو اشبه بالقنبله الموقوته بالشارع العراقي كان من المفترض تجريد كافة هذه القوى السياسية التي لديها اجنحة مسلحة من السلاح والعمل على تشكيل حكومة تكنوقراط مؤقته وبعيدة كل البعد عن البيوتات الحزبية من اجل العمل على تغيير قانون الانتخابات وتغيير بعض فقرات الدستور وسط استفتاء شعبي وذلك لحقن دماء العراقيين .
ولكي لا ننسى ان التدخلات الاقليمية السافرة بالشأن العراقي ليست لها بداية وليست لها نهاية وكانت تداعيتها سلبية على العراق والعراقيين جميعا يجب ان تترك ذلك وان تحترم وحدة وسلامة البلاد وان ارادت الدولة حقن دماء العراقيين ان تعمل وفق ما ذكر سلفا تشكيل حكومة تكنوقراط بعيدة كل البعد عن البيوتات الحزبية واخراج العراق من عنق الزجاجة كون الاحزاب السياسية الان برمتها مرفوضة من الشارع العراقي وخير دليل على ذلك المشاركة المتواضعة التي جرت بالانتخابات النيابية الاخيرة والتي تقدر نسبة المشاركة فيها ١٥٪ والغريب بالامر شهدت مباركة دولية برغم ذلك فضلا ان هذه الانتخابات شهدت مخالفة دستورية واضحة حيث الدستور العراقي منع مشاركة اي كيان سياسي يمتلك جناح مسلح والان معظم هذه القوى تمتلك اجنحة مسلحة نتيجة هذه المخالفات الدستورية الواضحة من الطبيعي ان تكون مخرجات الانتخابات هكذا كون العملية السياسية بالعراق بائسة ومبنية على اساس عرقي وطائفي وعلى نظام المحاصصة السياسية المقيتة وكانت نتائجها وخيمة على العراق والمنطقة
وجرى ذلك نتيجة انتشار السلاح المنفلت وهو اشبه بالقنبله الموقوته بالشارع العراقي كان من المفترض تجريد كافة هذه القوى السياسية التي لديها اجنحة مسلحة من السلاح والعمل على تشكيل حكومة تكنوقراط مؤقته وبعيدة كل البعد عن البيوتات الحزبية من اجل العمل على تغيير قانون الانتخابات وتغيير بعض فقرات الدستور وسط استفتاء شعبي وذلك لحقن دماء العراقيين .
ولكي لا ننسى ان التدخلات الاقليمية السافرة بالشأن العراقي ليست لها بداية وليست لها نهاية وكانت تداعيتها سلبية على العراق والعراقيين جميعا يجب ان تترك ذلك وان تحترم وحدة وسلامة البلاد وان ارادت الدولة حقن دماء العراقيين ان تعمل وفق ما ذكر سلفا تشكيل حكومة تكنوقراط بعيدة كل البعد عن البيوتات الحزبية واخراج العراق من عنق الزجاجة كون الاحزاب السياسية الان برمتها مرفوضة من الشارع العراقي وخير دليل على ذلك المشاركة المتواضعة التي جرت بالانتخابات النيابية الاخيرة والتي تقدر نسبة المشاركة فيها ١٥٪ والغريب بالامر شهدت مباركة دولية برغم ذلك فضلا ان هذه الانتخابات شهدت مخالفة دستورية واضحة حيث الدستور العراقي منع مشاركة اي كيان سياسي يمتلك جناح مسلح والان معظم هذه القوى تمتلك اجنحة مسلحة نتيجة هذه المخالفات الدستورية الواضحة من الطبيعي ان تكون مخرجات الانتخابات هكذا كون العملية السياسية بالعراق بائسة ومبنية على اساس عرقي وطائفي وعلى نظام المحاصصة السياسية المقيتة وكانت نتائجها وخيمة على العراق والمنطقة
0 تعليقات