في هذه المسيرة الطويلة من حياتنا، تعلمنا إن السياسة عند الاوفياء الصادقين،تعني العزة والكرامة ، تعني الرفعة والسؤدد ، إنها سياسة ثابتة مبنية على عقيدة راسخة لا لبس فيها ولا خور ، إنها سياسة " وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ " (آل عمران159)..
ما نلاحظه اليوم في مجتمعاتنا العربية والإسلامية، ليست بسياسة وانما مراوغة وغالب ومغلوب، ومصالح شخصية نفعية، صدعوا رؤوسنا بكثرة الكلام ،عن الحوار والديمقراطية، والعدالة وحقوق الانسان، والبناء والتعمير، واعادة الارض المغتصبة، وحقوق الشعوب في العيش الرغيد، وبناء الانسان الجديد.
ولناخذ مثل " العراق الجديد" ونسمع عن تسليم السلطة بطرق ديمقراطية، سليمة وسلسة وبالتالي لم يتنازل السياسي، عن كرامة الوطن في سبيل عرشه ،حتى تراق دماء المئات من الأبرياء من اجل السياسة ، كما حصل للشباب المتظاهر غلى حكومة عادل عبد المهدي عام 2019، اين عقلاء القوم لماذا تراق دماء الأبرياء نتيجة نزاعات عشائرية، او سطو مسلح،او هجمات إرهابية ولماذا تدمر مدن وقرى، وهذه الاسلحة والعتاد، وكم تصرف اموال وتزهق أرواح لصد هجوم لدوا عش الإرهاب اين نصيب الارض من زرع وحرث ، وإطعام الفقراء والأيتام ،قليل من التفكير ومراعاة حقوق البشر، استبدلوا الدبابة بالمحراث، واستصلاح الاراضي، وتوفير المياه للزرع وللضرع والبشر، وإعانة الفلاح، والرصاصة بحبة الحنطة، في ظل اوضاع اقتصادية عالمية مضطربة، والمسيرات والصواريخ بوحدات سكنية، لمن يسكنون بالعشوائيات، وبين ألمقابر وتحت الجسور.
متى كان العراق مستهلك ومنتج ومصدر للمخدرات؟ وانتشار التعاطي بين اغلب الشباب، و طلبة المدارس والجامعات.؟
متى اصبحت النزاعات ألعشائرية كانها ثقافة عامة نسمعها ونشاهدها يوميا، بين ابناء العشائر في اغلب المحافظات وضحيتها العشرات؟
متى اصبح الاختلاس وسرقة المال العام بالمليارت، والسراق يمرحون ويسرحون، في البلاد وخارجها دون عقاب؟
متى اصبحنا نرى ان قتل الغيرة، في قلوب العراقيين باسم السياسة؟
متى اصبح اغلب شباب العراق لم يعد لهم عزيمة،لانهم رضعوا هذه السياسة؟
انها الثقافة الدخيلة، على مجتمعنا وعاداتنا، وأخلاقنا وقيمنا؟
متى اصبح الابن يقتل امه وأبيه وأخيه؟
متى اصبح الزوج يقتل زوجته ويحرقها، ويزعم انها انتحرت وبالعكس تفعل الزوجة؟
سلموا خيرات ألبلاد والعباد للأعداء باسم السياسة؟
بعض الاحزاب السياسية منتسبوها يتقاضون رواتب شهرية 3 و4 وحتى 20 راتب؟؟
مرغوا جبين الوطن والشعب في التراب باسم السياسة؟
حالة استقرت في سلوكيات البعض من الناس مع الاسف؟
اقتلعونا من مسندنا الأخلاقي واسرفوا في الاذى؟
والحكومات الديمقراطيه المتعاقبة سوت أرض العراق مزاد؟
وجعلونا نعيش في حالة، احباط وانكسارات، وضياع؟؟
فإن هناك آلاف النازحين الذين ما زالوا يعيشون في الخيم البالية، ولم يتم توفير الكرفانات لهم، رغم أن المخاطر تشملها لكنها الأقل في تسجيل الحرائق.
الى متى يتم التمسك بالعمل السياسي ألفاشل والتشبث بكرسي السياسة. الهزيل...
ما نلاحظه اليوم في مجتمعاتنا العربية والإسلامية، ليست بسياسة وانما مراوغة وغالب ومغلوب، ومصالح شخصية نفعية، صدعوا رؤوسنا بكثرة الكلام ،عن الحوار والديمقراطية، والعدالة وحقوق الانسان، والبناء والتعمير، واعادة الارض المغتصبة، وحقوق الشعوب في العيش الرغيد، وبناء الانسان الجديد.
ولناخذ مثل " العراق الجديد" ونسمع عن تسليم السلطة بطرق ديمقراطية، سليمة وسلسة وبالتالي لم يتنازل السياسي، عن كرامة الوطن في سبيل عرشه ،حتى تراق دماء المئات من الأبرياء من اجل السياسة ، كما حصل للشباب المتظاهر غلى حكومة عادل عبد المهدي عام 2019، اين عقلاء القوم لماذا تراق دماء الأبرياء نتيجة نزاعات عشائرية، او سطو مسلح،او هجمات إرهابية ولماذا تدمر مدن وقرى، وهذه الاسلحة والعتاد، وكم تصرف اموال وتزهق أرواح لصد هجوم لدوا عش الإرهاب اين نصيب الارض من زرع وحرث ، وإطعام الفقراء والأيتام ،قليل من التفكير ومراعاة حقوق البشر، استبدلوا الدبابة بالمحراث، واستصلاح الاراضي، وتوفير المياه للزرع وللضرع والبشر، وإعانة الفلاح، والرصاصة بحبة الحنطة، في ظل اوضاع اقتصادية عالمية مضطربة، والمسيرات والصواريخ بوحدات سكنية، لمن يسكنون بالعشوائيات، وبين ألمقابر وتحت الجسور.
متى كان العراق مستهلك ومنتج ومصدر للمخدرات؟ وانتشار التعاطي بين اغلب الشباب، و طلبة المدارس والجامعات.؟
متى اصبحت النزاعات ألعشائرية كانها ثقافة عامة نسمعها ونشاهدها يوميا، بين ابناء العشائر في اغلب المحافظات وضحيتها العشرات؟
متى اصبح الاختلاس وسرقة المال العام بالمليارت، والسراق يمرحون ويسرحون، في البلاد وخارجها دون عقاب؟
متى اصبحنا نرى ان قتل الغيرة، في قلوب العراقيين باسم السياسة؟
متى اصبح اغلب شباب العراق لم يعد لهم عزيمة،لانهم رضعوا هذه السياسة؟
انها الثقافة الدخيلة، على مجتمعنا وعاداتنا، وأخلاقنا وقيمنا؟
متى اصبح الابن يقتل امه وأبيه وأخيه؟
متى اصبح الزوج يقتل زوجته ويحرقها، ويزعم انها انتحرت وبالعكس تفعل الزوجة؟
سلموا خيرات ألبلاد والعباد للأعداء باسم السياسة؟
بعض الاحزاب السياسية منتسبوها يتقاضون رواتب شهرية 3 و4 وحتى 20 راتب؟؟
مرغوا جبين الوطن والشعب في التراب باسم السياسة؟
حالة استقرت في سلوكيات البعض من الناس مع الاسف؟
اقتلعونا من مسندنا الأخلاقي واسرفوا في الاذى؟
والحكومات الديمقراطيه المتعاقبة سوت أرض العراق مزاد؟
وجعلونا نعيش في حالة، احباط وانكسارات، وضياع؟؟
فإن هناك آلاف النازحين الذين ما زالوا يعيشون في الخيم البالية، ولم يتم توفير الكرفانات لهم، رغم أن المخاطر تشملها لكنها الأقل في تسجيل الحرائق.
الى متى يتم التمسك بالعمل السياسي ألفاشل والتشبث بكرسي السياسة. الهزيل...
0 تعليقات