العراق ...ايران

مشاهدات

 




النفطجي بهاء الدين


شئنا ام أبينا
خططنا او خططو لذلك
من احتل العراق أو من تعاون معهم ترابط وتفاهم المصالح بين قوات الاحتلال الامريكي للعراق وايران الاسلاميه وبالتالي استحوذت ايران على منجم القوه العراقي في وادي الرافدين فتوسعت بميليشيات في لبنان وسوريا واليمن حتى شلت يد امريكا وحلفائها واصبحت معدومة التأثير على الاراده الفاعله في لبنان والعراق و سوريا واليمن الا من خلال جعجعه الاعلام والمسيرات والمليشيات ..
ولم يتم حساب فعل الرد المقابل للاضطهاد في شعوب ذاقت طعم الحريه من خلال وسائل التواصل الاجتماعي عبر الانترنيت ...
وفاتها ان التجهيل هو سلاح ذو حدين
فالجائع والمحروم لا قيود على حاجته  ويسعى لسد وجع بطنه وسيشرعن هذا و إن اختلف مع مرجعه  او ولي أمره في الدين
وان ازداد ضغط الفقر فإنه سيكفر بكل المقدسات....
وهذا الان مايجري بعد ثورة تشرين ٢٠١٩ في العراق و ثورة مهسا اميني في طهران
السؤال اليوم لمن يتولى الامر في العراق هل تعي ان مصيركم سيكون اسرع للسقوط والجوال بل قد يصل إلى السحل حسب نورتونا الشعبي في العراق..
ما ان يزول او يختفي الولي الفقيه لاي سبب كان حتى وان ادعو حدوث غيبه جديده  لوكيل الامام المهدي الغائب الذي ينتظره العوام من الشيعه


 

إرسال تعليق

0 تعليقات