تكاتفت القبائل العربية فى كل اقطار الوطن العربى وتضافرت جهودهم تحت قلب رجل واحد لضرورة الاسراع لمد يد المعونة لإغاثة شعبها وبحث سبل دعمها في وجه تداعيات الزلزال المدمّر والحصار الجائر.
ورأى المجتمعون ضرورة الدراسة المعمقة لما حاولت وسائل الإعلام الغربية تصويره بأنه قرارات أمريكية تخفف الحصار على الشعب السوري، فيما تؤدي هذه القرارات في جوهرها إلى المزيد من الحصار حيث ظاهرها رحمة وباطنها عذاب.
حيث أكد الناطق الرسمى باسم الاتحاد والمشرف العام لبرلمان القبائل العربية " ابراهيم الدهش "
على ضرورة اسقاط فوري لحصار “قيصر” المشؤوم وكل الإجراءات المماثلة والسعي لوقف الحرب الظالمة على سورية وفيها ، و إنهاء كل احتلال لأراضيها في الشمال والجنوب، وإعادة كل مواردها من نفط وغذاء ومواد طبية إلى الدولة السورية لمواجهة الأضرار الضخمة التي تسببت بها هذه النكبة المزلزلة.
وأكد سيادته على ضرورة السعي لوضع خطة عربية وإنسانية عاجلة لمواجهة آثار هذا الزلزال المدمّر، سواء لجهة إرسال المعدات الدقيقة التي يمكنها انتشال المواطنين الذين ما زالوا أحياء من تحت الأنقضاض، أو تأمين الايواء الكريم لمن تهدّمت منازلهم، لا سيّما لجهة تأمين البيوت الجاهزة حيث أمكن أو العمل على التعويض على كافة المتضررين من جراء الزلزال وتأسيس صندوق عربي – دولي مخصّص لإعادة إعمار المناطق المتضررة تساهم في تمويله الحكومات الشقيقة والصديقة كما الشعوب.
ورأى المجتمعون ضرورة الدراسة المعمقة لما حاولت وسائل الإعلام الغربية تصويره بأنه قرارات أمريكية تخفف الحصار على الشعب السوري، فيما تؤدي هذه القرارات في جوهرها إلى المزيد من الحصار حيث ظاهرها رحمة وباطنها عذاب.
حيث أكد الناطق الرسمى باسم الاتحاد والمشرف العام لبرلمان القبائل العربية " ابراهيم الدهش "
على ضرورة اسقاط فوري لحصار “قيصر” المشؤوم وكل الإجراءات المماثلة والسعي لوقف الحرب الظالمة على سورية وفيها ، و إنهاء كل احتلال لأراضيها في الشمال والجنوب، وإعادة كل مواردها من نفط وغذاء ومواد طبية إلى الدولة السورية لمواجهة الأضرار الضخمة التي تسببت بها هذه النكبة المزلزلة.
وأكد سيادته على ضرورة السعي لوضع خطة عربية وإنسانية عاجلة لمواجهة آثار هذا الزلزال المدمّر، سواء لجهة إرسال المعدات الدقيقة التي يمكنها انتشال المواطنين الذين ما زالوا أحياء من تحت الأنقضاض، أو تأمين الايواء الكريم لمن تهدّمت منازلهم، لا سيّما لجهة تأمين البيوت الجاهزة حيث أمكن أو العمل على التعويض على كافة المتضررين من جراء الزلزال وتأسيس صندوق عربي – دولي مخصّص لإعادة إعمار المناطق المتضررة تساهم في تمويله الحكومات الشقيقة والصديقة كما الشعوب.
0 تعليقات