هي طائفة مسيحية بروتستانتية كما يصفها أتباعها ، ولكن برأي غيرهم من الطوائف المسيحية الأخرى فهي ليست طائفة مسيحية بالمعنى الحصري حيث يصفونهم بميلهم الشديد لليهودية وتأثرهم بالفكر الديني اليهودي ، وذلك يعود لتكريمهم يوم السبت عكس الطوائف المسيحية الأخرى التي تكرم يوم الأحد....
كما إنهم يؤمنون بقرب المجيء الثاني للمسيح وحرفية الكتاب المقدس ويحرمون تناول المشروبات الكحولية وحتى المنشطة والتدخين .
وسبب تسميتهم بالسبتية هو لتكريمهم يوم السبت كما ذكرنا .
ويُعرفون أيضاً بالميلريين نسبة لمؤسسها الواعظ المعمداني وليم ميلر المولود عام ١٧٨٢ م والمتوفى عام ١٨٤٩ م .
وكانت نشأتها في الولايات المتحدة الأمريكية خلال القرن التاسع عشر الميلادي .
وحسب بعض الإحصاءات فإن أعدادهم تبلغ حوالي ١٩ مليون شخص في العالم.
أما دخولهم وإنتشارهم في العراق فيعود إلى عام ١٩٢٣ م في مدينة الموصل شمال العراق والتي أصبحت نقطة إنتشارهم في بقية المدن العراقية ، فقاموا ببناء المستشفيات والمراكز الثقافية والدينية والمعاهد والإرساليات .
وأشتهر الكثير من أبناء الطائفة السبتية بالتجارة والصناعة والطب ، وأشهر أتباعها عائلة حسو المشهورة بالتجارة في مدينة بغداد .
وقاموا ببناء كنائس لهم في عدة مدن عراقية ، وهي : الموصل وبغداد والبصرة وكركوك وقد أغلقت هذه الكنائس تباعاً ، ولكن أعلنوا عن إفتتاح كنيسة لهم في مدينة أربيل شمال العراق عام ٢٠١٨ م .
ومن أثارهم الباقية لغاية الآن في العراق ، هما كنيستين :
الأولى في مدينة البصرة جنوب العراق والتي أغلقت في عام ١٩٦٨ م بحجة وجود خلية تجسس تستخدم سطح الكنيسة لإرسال معلومات حساسة لأجهزة المخابرات الإسرائيلية في تل أبيب وتم إعدام ١٤ شخص في هذه الحادثة وعلقت أجسادهم في ساحة أم البروم بمدينة البصرة وفي ساحة التحرير بمدينة بغداد .
الثانية : في مدينة بغداد بشارع النضال والتي تم إيجارها من قبل قناة UTY الفضائية..
كما إنهم يؤمنون بقرب المجيء الثاني للمسيح وحرفية الكتاب المقدس ويحرمون تناول المشروبات الكحولية وحتى المنشطة والتدخين .
وسبب تسميتهم بالسبتية هو لتكريمهم يوم السبت كما ذكرنا .
ويُعرفون أيضاً بالميلريين نسبة لمؤسسها الواعظ المعمداني وليم ميلر المولود عام ١٧٨٢ م والمتوفى عام ١٨٤٩ م .
وكانت نشأتها في الولايات المتحدة الأمريكية خلال القرن التاسع عشر الميلادي .
وحسب بعض الإحصاءات فإن أعدادهم تبلغ حوالي ١٩ مليون شخص في العالم.
أما دخولهم وإنتشارهم في العراق فيعود إلى عام ١٩٢٣ م في مدينة الموصل شمال العراق والتي أصبحت نقطة إنتشارهم في بقية المدن العراقية ، فقاموا ببناء المستشفيات والمراكز الثقافية والدينية والمعاهد والإرساليات .
وأشتهر الكثير من أبناء الطائفة السبتية بالتجارة والصناعة والطب ، وأشهر أتباعها عائلة حسو المشهورة بالتجارة في مدينة بغداد .
وقاموا ببناء كنائس لهم في عدة مدن عراقية ، وهي : الموصل وبغداد والبصرة وكركوك وقد أغلقت هذه الكنائس تباعاً ، ولكن أعلنوا عن إفتتاح كنيسة لهم في مدينة أربيل شمال العراق عام ٢٠١٨ م .
ومن أثارهم الباقية لغاية الآن في العراق ، هما كنيستين :
الأولى في مدينة البصرة جنوب العراق والتي أغلقت في عام ١٩٦٨ م بحجة وجود خلية تجسس تستخدم سطح الكنيسة لإرسال معلومات حساسة لأجهزة المخابرات الإسرائيلية في تل أبيب وتم إعدام ١٤ شخص في هذه الحادثة وعلقت أجسادهم في ساحة أم البروم بمدينة البصرة وفي ساحة التحرير بمدينة بغداد .
الثانية : في مدينة بغداد بشارع النضال والتي تم إيجارها من قبل قناة UTY الفضائية..
0 تعليقات