كيف يتم تحقيق المنفعة في داخل دائرة اللوغارتميات الحديثة

مشاهدات


 

الاء الصوفي

البلاهة في تحقيق المنفعة
ما هية هذه الرؤية..

 

دخول المستثمرين إلى السوق يقود إلى تطور الأسهم من جهة وخلق عوائد كبيرة للمستثمرين من جهة أخرى، وبذلك تصبح الأسواق العالمية المالية أكبر عامل جذب  محلي أقليمي وعالمي نستطيع أن ندرجها تحت مسمى اللوغارتميات الحديثة التي تبحث دوما عن العشرية في عدد النسب للأساس الذي يستخدم بشكل كبير في حساب التطبيقات العالمية والهندسية للأسس، وهذا ما تعبر عنه بعض الشركات في اقتصاديات دول العالم ولاسيما دول الخليج للبحث عن عشرية الأسهم وتنميتها تنمية مستدامة الضرورية بمفهوها الحديث، لكن قلما تمتد هذه الثقافة الاستثمارية المحلية والعالمية، لأنها تتطلب تضافر الجهود لعدة جهات، في حين هناك وجود  قصر النظرفي  المجتمع العراقي من خلال أهمية التداول للأوراق المالية في الأسواق العالمية كونه ( أي المجتمع العراقي ) دوما يبحث أفراده  في مكان واحد ومن منظور المنفعة المؤقتة التي لا تجدي نفعا بمداها الطويل، ولا يتم تحقيق جميع الأطراف على خلاف الشركات الاستثمارية المتداولة في العالم الفسيح، لذلك نجد أن منطق العالم الخارجي المبازرة " أو البازار " في عشرية السهم هذا ما ينطوي على مصطلح البلاهة في الاقتصاد العراقي الحالي، ويكتفي بعدم المخاطرة والأكتفاء بالنظر في القدم - إن صح التعبير اللغوي - فالمبازرة والمقاولة على السنت الواحد في السهم تحقق قدرا كبيرا من المنفعة المالية المتجمعة لتطوير فكرة الاستدامة الربحية العالية ، وإذا عدنا إلى فكرة المقارنة نجد أن العراق تكمن غايته في حدية التعامل النقدي فحسب ، حينها ندرك أننا سنعود إلى مفهوم البلاهة الذي يفسر الثقافة الإقتصادية البدائية التي تؤمن فقط بالتوفير والخوف والاستهلاك المميت والبعيد كليا عن التدافع والمضاربةالاقتصادية، وإيجاد فكر إقتصادي متطور يرفع من شأن دول تحت الطلب أو من دون المستوى المطلوب..


ومن الممكن أن تستخدم مؤشرات الأسهم مجموعة من الشركات الممثلة (التي عادة ما تغطي الصناعات الرئيسة) لتعكس حال سوق الأوراق المالية ككل. هناك في الأساس ثلاثة أنواع: الشركات العالمية والإقليمية والوطنية؛ فتشمل المؤشرات العالمية شركات بغض النظر عن مكان تداولها، وتشمل المؤشرات الإقليمية شركات من منطقة معينة والمؤشرات الوطنية تشمل شركات من دولة معينة، وتستخدم مؤشرات الأسهم بغية تكوين فكرة عن الإتجاه العام للسوق، ويستخدمها بعض المحللين مقياسا للإقتصاد الأساس..
ويمكن أن تتكون المؤشرات من عشرات إلى مئات الأسهم، ويحسب كل مؤشر المتوسط المرجح بشكل مختلف.. الكثير يجهل مكاسبها الحقيقة التي اغتنت منها الدول



إرسال تعليق

0 تعليقات