العراق: علاء المعموري
بين اقطاب العالم باسره تسارعت الدول المصابة بهذة الجائحة الى اتخاذ تدابير لمواجهة ذلك الوباء الفتاك وحير هذا المرض علماء وباحثين ومختصين ولم يعطي لهم فرص التقاط الانفاس لدرجة ان مكتشفه الصيني الاصل على اعتبار أن الفايروس كان ظهوره الاول في الصين فإن مكتشفه كان قد قضى متاثرا بالفايروس ومشيت الامور وانتشر الوباء وارهب البشر وسبب الهلع والخوف في نفوس الكثيرين واصبحت المشافي وعيادات الاطباء حقول تجارب وكل يعطي براشيم وعقاقير كيفما اتفق دون أن يكون هناك تشخيص دقيق يحل المشكلة لكن الامر سار هكذا ولازال الوباء كوفيد ١٩ ساري المفعول حتى يظهر لنا كوفيد٢٠ لنعود من جديد إلى المربع الاول في التدابير والاجراءات ولنعود ونشهد تحضيرات للمشافي التي حضرت ردهات الوبائيات لتعلن عن إصابات جدد وهذا الامر جعلنا نتخوف من وباء اخذ يتفرعن علينا كوننا لا نملك زمام المبادرة التي هي الان تسير بجانب تيار الفايروس الذي اصبح يعتاش على الاهمال واللامبالاة فيفعل فعلته لنعود نحن لنطبق اجراءات سهله غادرناها متوهمين ان الخطر قد زال.
0 تعليقات