ألآء الصوفي
شهورٌ من الملاحقةِ المستمرة والتعقب٫ كيف هي٫ واين تسكن وايام من الترقب وتخطي كلمن تعاشر وبسوال عنها وعن اهلها والرغبة الجامحة للوصول اليها
وان وضح له مثل ما كان يرغب يقبل بها ويقدم أجمل الاغاني الرومانسيةوعبارات الحب والوعود واطلاعها على جمالية الوجه الاول الذي لطالما كان يستخدمه كلما رافقها وبعد الخطبة تبدا
القطع بتركيب نفسها بنفسها
ان يضعها في خيارات (اما.... او )
وهذا يعود ببعض تكنيك من الام والاهل لغرض اكمال النوايا وبعد ان يتم ارتداء الفستان الابيض يخلع وتخلع معه الاقنعة تدريجيا
ويبداء الحديث عن الاطفال، وعن عد ساعات العمل، وبرفض وعدم قبول المناقشة،ومشوار سي سيد يرافق الحوارات ، ويبدا الزيف بتلاشي وظهور ماكان خفي ،لحين اكتمال القمر بوجههِ ال 24 تسود فيها العتمة ،يقوم الرجل بتضيق الخناق والعب على المكشوف على اعتبار انها اصبحت في متناول يده ، وان تمت المعارضة سيكون الثمن غالياً وتجريح والمعايرة والسب والشتم وترك كل ماهو كان جميل وبفترة من الزمن تكتشف الفتاة ان الفستان الابيض بصراحة كان اسوداً قاتماً لاوجود للنقاء والبياض وبتخلي عنها لابسط الاسباب،،،،
وبالحديث اكثر جدياً.
تحت منظور القسمة والنصيب تقع اخطاء لاتغتفر ويحين موعد الاقتصاص واحد من الاخر ولاتدوم الا بمظهرها الجميل ،،
وتحت جباية مايعرف لو كنا نحن اكثر تفكيرا باتخاذ القرار لكانت النتيجة افضل ولما وقعنا في فخ الزواج الفاشل، وكان القدر اجمل لكن الخجل ومواساة النفس عن الذي سبق ربما تخفف من الالم القبول والتخلي عن بعض الامور. وان كانت لاتساوي قدر الاهتمام بها واخذها بعين الاعتبار
نجد ان هنالك بعض المسميات لربما تكون قسمة ونصيب هي اختيارك لعملك في مكان ما
تستطيع ان تغيرها بخلاف امورا اخرى لايمكن ان تُستبدل بغيرها الا بحدوث معجزة إما الموت أو الفراق كما في انتمائك لعائلتك، وبالفراق مع فكرة الزواج.
وباكمال الزواج الاول او مايسمى الاختيار الاول ارضاءا لاهله ولطبقتهِ الاجتماعية
ما ان يبحث الرجل عن زوجة اخرى ترضي هواه وهذا مانجده هذه الايام خاصة بعد ان تم الغاء قانون الزوجة الاولى على الزواج من الثانية، وبهذا الحال اصبح الزوج لايحتاج الى موافقه زوجته الاولى وان رفضت وعصت أمره يكون بحسب القانون ان تدفع هي المهر ويصدر عليها حكم التشنيز (اي حكم هذا )
وان القسمة والنصيب والتلاعب يحدث في كل شيء في المهر واعطاء مايسمى( المتاخر) وحتى في كلمة الطلاق اصبحت تقال عبر المسجات الواتسابية وغيرها ،،،
أضعنا مايسمى ذمة وضمير وأضعنا ماهو مكتوبٌ بالعهود والمواثيق وكلمة(( انت طالق)) أصبحت كالشيء الهين ومن هانت عليه عشرة ايام وليالي هانت عليه العمر باكمله ِ
وللعودة ماهو موثق لبعض المشاهد والمحاكم حيث سجلت العراق مؤخرا تزايدا في التوجه نحو التعدد والزواج الثاني ، وترافق ذلك مع زيادة في حالات الطلاق، في ظل أزمات سياسية واقتصادية واجتماعية يعيشها البلد.
وسجلت مكاتب البحث الاجتماعي -وفقاً لبيانات رسمية- ما مجموعه 3801 حجة إذن بالزواج الثاني خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الجاري.
وجاءت محافظة نينوى (شمالي العراق) بالمرتبة الأولى بواقع 339 حجة، والبصرة (جنوب) ثانيا بـ 222 حجة، في حين جاءت محافظة صلاح الدين ثالثا بـ 196 حجة.
الصورة باتت اكثر صراحةً واكثر وجعا
حينما يلغى موثق وعهد بجرة قلم او بختم من القاضي لكن يجب دائما لاننظر الى البدايات الجميلة فهي خداعة وتمتلك زيف والوان تسيل مع اول قطرة
وان وضح له مثل ما كان يرغب يقبل بها ويقدم أجمل الاغاني الرومانسيةوعبارات الحب والوعود واطلاعها على جمالية الوجه الاول الذي لطالما كان يستخدمه كلما رافقها وبعد الخطبة تبدا
القطع بتركيب نفسها بنفسها
ان يضعها في خيارات (اما.... او )
وهذا يعود ببعض تكنيك من الام والاهل لغرض اكمال النوايا وبعد ان يتم ارتداء الفستان الابيض يخلع وتخلع معه الاقنعة تدريجيا
ويبداء الحديث عن الاطفال، وعن عد ساعات العمل، وبرفض وعدم قبول المناقشة،ومشوار سي سيد يرافق الحوارات ، ويبدا الزيف بتلاشي وظهور ماكان خفي ،لحين اكتمال القمر بوجههِ ال 24 تسود فيها العتمة ،يقوم الرجل بتضيق الخناق والعب على المكشوف على اعتبار انها اصبحت في متناول يده ، وان تمت المعارضة سيكون الثمن غالياً وتجريح والمعايرة والسب والشتم وترك كل ماهو كان جميل وبفترة من الزمن تكتشف الفتاة ان الفستان الابيض بصراحة كان اسوداً قاتماً لاوجود للنقاء والبياض وبتخلي عنها لابسط الاسباب،،،،
وبالحديث اكثر جدياً.
تحت منظور القسمة والنصيب تقع اخطاء لاتغتفر ويحين موعد الاقتصاص واحد من الاخر ولاتدوم الا بمظهرها الجميل ،،
وتحت جباية مايعرف لو كنا نحن اكثر تفكيرا باتخاذ القرار لكانت النتيجة افضل ولما وقعنا في فخ الزواج الفاشل، وكان القدر اجمل لكن الخجل ومواساة النفس عن الذي سبق ربما تخفف من الالم القبول والتخلي عن بعض الامور. وان كانت لاتساوي قدر الاهتمام بها واخذها بعين الاعتبار
نجد ان هنالك بعض المسميات لربما تكون قسمة ونصيب هي اختيارك لعملك في مكان ما
تستطيع ان تغيرها بخلاف امورا اخرى لايمكن ان تُستبدل بغيرها الا بحدوث معجزة إما الموت أو الفراق كما في انتمائك لعائلتك، وبالفراق مع فكرة الزواج.
وباكمال الزواج الاول او مايسمى الاختيار الاول ارضاءا لاهله ولطبقتهِ الاجتماعية
ما ان يبحث الرجل عن زوجة اخرى ترضي هواه وهذا مانجده هذه الايام خاصة بعد ان تم الغاء قانون الزوجة الاولى على الزواج من الثانية، وبهذا الحال اصبح الزوج لايحتاج الى موافقه زوجته الاولى وان رفضت وعصت أمره يكون بحسب القانون ان تدفع هي المهر ويصدر عليها حكم التشنيز (اي حكم هذا )
وان القسمة والنصيب والتلاعب يحدث في كل شيء في المهر واعطاء مايسمى( المتاخر) وحتى في كلمة الطلاق اصبحت تقال عبر المسجات الواتسابية وغيرها ،،،
أضعنا مايسمى ذمة وضمير وأضعنا ماهو مكتوبٌ بالعهود والمواثيق وكلمة(( انت طالق)) أصبحت كالشيء الهين ومن هانت عليه عشرة ايام وليالي هانت عليه العمر باكمله ِ
وللعودة ماهو موثق لبعض المشاهد والمحاكم حيث سجلت العراق مؤخرا تزايدا في التوجه نحو التعدد والزواج الثاني ، وترافق ذلك مع زيادة في حالات الطلاق، في ظل أزمات سياسية واقتصادية واجتماعية يعيشها البلد.
وسجلت مكاتب البحث الاجتماعي -وفقاً لبيانات رسمية- ما مجموعه 3801 حجة إذن بالزواج الثاني خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الجاري.
وجاءت محافظة نينوى (شمالي العراق) بالمرتبة الأولى بواقع 339 حجة، والبصرة (جنوب) ثانيا بـ 222 حجة، في حين جاءت محافظة صلاح الدين ثالثا بـ 196 حجة.
الصورة باتت اكثر صراحةً واكثر وجعا
حينما يلغى موثق وعهد بجرة قلم او بختم من القاضي لكن يجب دائما لاننظر الى البدايات الجميلة فهي خداعة وتمتلك زيف والوان تسيل مع اول قطرة
0 تعليقات