من رجال الفكر والادب في النجف.. الاستاذ رزاق الدجيلي

مشاهدات

 


محمد عباس الحلي

هو الاديب رزاق مسلم محمد علي الدجيلي، شاعر، وكاتب ولد في مدينة الشعر والادب الكوفة عام ١٩٥٨م وهو مدرس اعدادية النجف المهنية عضو اتحادالكتاب والادباء في النجف الاشرف، عضو اتحاد الكتاب والادباء في العراق، عضو اتحاد الصحفيين في النجف الاشرف، سكرتير تحرير مجلة صوت الكوفة،  سكرتير تحرير مجلة نبض الكوفة، عضو هيئة تحرير جريدة صوت النجف، سكرتير تحرير مجلة السنبلة، عضو هيئة تحرير مجلة لواء الطف، صدر له ديوان(الحب يولد مرتين)، (ديوان وطن ينزف ابناءه)، (اصوات من الكوفة مجموعة مشتركة) (قصائد  بنكهة الثورة مجموعة مشتركة)، نشرت له معظم المجلات والجرائد العراقية والعربية(الف باء، القادسية، الثورة، صوت الطلبة، الراصد، الثقافة الليبية، الدوحة القطرية، الصدى الاماراتية، الاخبارية العراقية، الشرق العراقية، كل الاخبار العراقية، برنيق الليبية، كل الاخبار العراقية، النهار العراقية، الحقيقة العراقية، الاضواء العراقية، الزوراء العراقية، الاصداء العراقية، كواليس الجزائرية، الحدث اللندنية، العراقية الاسترالية، النيل والفرات المصرية، سطور العراقية، زهرة البارون العراقية، وغيرها) تأثر بالشاعر المعروف ابو الطيب المتنبي  شارك بعدة مهرجانات نذكر منها  المربد  الشعري في البصرة عام ١٩٨٦ بقصيدة ومطلعها، مرحى واهلا ياظلال المربد، جئنا نغني لابتداء الموعد وشارك في معظم المهرجانات التي اقيمت في محافظة النجف الاشرف، منح عدة دروع وشهادات تقديرية منها، درع جريدة صوت النجف، درع الدورة الصحفية التي اقيمت في النجف الاشرف عام٢٠٠٥، درع مجلس الاربعاء الثقافي الذي يشرف عليه الدكتور حمودي الزبيدي، درع الابداع من الشارع الثقافي النجفي، درع الابداع من مؤسسة مريم العذراء، والعدل الكامل لحقوق الانسان، درع الابداع من مجلة لواء الطف، شهادة تقديرية من مجلة نبض الكوفة، شهادة تقديرية من مجلة صوت الكوفة، شهادة تقديرية من تجمع  الشبيبة محافظة الموصل في زيارته  الي النجف الاشرف، شهادة تقديرية من اذاعة وقناة الغدير الفضائية، وهناك  عدة شهادات تقديرية  ارسلت له عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي  من منظمات ومؤسسات عربية عديدة ، وتوج مسيرته الادبية والشعرية والمهنية بدرع الابداع الشعري في محافظة النجف الاشرف عام ٢٠١٩، ولا يزال عطائه مستمر كتب عنه الاديب الحلي المعروف صباح المرزوك في كتابه (التحف من تراجم من اعلام وعلماء الكوفة والنجف ج١ ص ٢٢٦) وغيرها من المصادر والكتب الكثيرة



إرسال تعليق

0 تعليقات